الراحج في عبدالله ابن لهيعة هو أنه ضعيف مطلقاً وذلك لثلاثة أمور :
- انه جُرِحَ جرحاً مفسراً
- وأنه روى أحاديث ضعيفة
- الجمهور على تضعيفه
فهو ضعيف مطلقاً سواء من رواية العبادلة أو من غيرهم، وبعض الناس يتوهم أن رواية العبادلة صحيحة عنه والصواب ان رواية العبادلة ضعيفة ايضاً، وإنما قال من قال من المتقدمين: إنما يعتبر برواية العبادلة.
والعبادلة هم: عبدالله بن المبارك، وعبدالله بن وهب، وعبدالله بن يزيد المقرئ، وعبدالله مسلمة القعنبي وهؤلاء أمثل من غيرهم وليس معناه انهم اذا روو عنه يكون الخبر صحيحاً.
- انه جُرِحَ جرحاً مفسراً
- وأنه روى أحاديث ضعيفة
- الجمهور على تضعيفه
فهو ضعيف مطلقاً سواء من رواية العبادلة أو من غيرهم، وبعض الناس يتوهم أن رواية العبادلة صحيحة عنه والصواب ان رواية العبادلة ضعيفة ايضاً، وإنما قال من قال من المتقدمين: إنما يعتبر برواية العبادلة.
والعبادلة هم: عبدالله بن المبارك، وعبدالله بن وهب، وعبدالله بن يزيد المقرئ، وعبدالله مسلمة القعنبي وهؤلاء أمثل من غيرهم وليس معناه انهم اذا روو عنه يكون الخبر صحيحاً.
إرسال تعليق